اليوم جبتلكم قصص مرعبة عن ال*** وأتمنى تعجبكم
*** القصة الاولى ***
كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..
لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..
النعاس يستولي علي..
قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..
غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..
إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..
نمت في سريري..
لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..
أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاسي
حسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..
لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدث
سوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط
وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداً
إنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟
الصوت من تحت سريري مباشرة ..
ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق
هل سأبقى هكذا؟
ماعساه يكون؟
بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى
مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..
وفعلاً فعلت ذلك
وأخبرت والدي..
ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!
***القصة الثانية ***
]في غرفة نوم اختين ..
كانت احداهما صاحيه لم تنام ..
وبعد فترة من الزمن .. والظلام حالك بالغرفة ..
التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها ..
وفجأة! .. انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة ..
ارتعبت .. وادارت وجهها بخوف ..
ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة
*** القصة الثالثة ***
مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين
ومتهورين لدرجة لاتصدق..
لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة
لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه
خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..
لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..
بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..
وبالقرب منهم كان هناك تل ..
فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..
وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهول
وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل
وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَ
توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم
الحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء
فقط عراء..
قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات
لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..؟؟
عاد لا تبخلون بالردود
[/size][/size]